في عالمٍ يُمنح فيه الأفراد بركاتٍ من آلهةٍ حيوانيةٍ مختلفةٍ في سن السادسة عشرة، تتلقى صوفيا ليلر، ابنة الكونت الخجول، فجأةً بركة "إله الغوريلا" - الذي يُقال إنه الأقوى في القتال. ورغم توقها لحياةٍ مدرسيةٍ هادئة، إلا أن قدرتها النادرة والقوية تجذب انتباه الفرسان الملكيين، الذين يستكشفونها كفارسةٍ متدربة. ورغم محاولاتها لإخفاء قوتها الجبارة، إلا أنها لا تستطيع إلا أن تبرز. في هذه الأثناء، يرعاها الفرسان الشباب الواعدون من حولها بلطف.